; تسجيل صوتي للعميل الصهيوني كمال اللبواني.. يفضح شركائه في ما يسمى المعارضة ويكشف عن دعم لمواقع وصحف منها "كلنا شركاء" و"ملحق النهار" - SSNP
تقارير

تسجيل صوتي للعميل الصهيوني كمال اللبواني.. يفضح شركائه في ما يسمى المعارضة ويكشف عن دعم لمواقع وصحف منها “كلنا شركاء” و”ملحق النهار”

https://www.youtube.com/watch?v=xqARz_Ry6IE

https://www.youtube.com/watch?v=xqARz_Ry6IE

انتشر تسجيل صوتي مسرب، كشف فيه المدعو كمال اللبواني عن دعم سنوي قدمه الكونغرس الأميركي منذ العام 2005 لما يسمى المعارضة السورية. وفضح اللبواني شركائه في “المعارضة”، وبأنهم مجموعة لصوص وسارقين.

واللبواني الذي ذهب الى فلسطين المحتلة والتقى قادة ومسؤولين صهاينة لتنسيق الدعم الصهيوني للتنظيمات الارهابية التي تنضوي في اطار ما يسمى معارضة سورية، كشف في حوارات اعلامية مع وسائل اعلام “اسرائيلية” عن عمالته للعدو، وبأن معارضته تراهن على العدو لتحقق أهدافها.  

وقال اللبواني في تسجيله الصوتي بأنه زار أميركا عام 2005 بعد اغتيال الحريري، واستطاع الحصول على تمويل من الكونغرس يقدر بـ  5 ملايين دولار سنويا، تصرف في ثلاث اتجاهات،الأول تمويل تلفزيون للمعارضة، والاتجاه الثاني تمويل مواقع وصحف للمعارضة وكاتبي المقالات ومنها موقع كلنا شركاء وملحق النهار، الاتجاه الثالث للتمويل كان يجب أن يذهب لعائلات سجناء سياسيين بمبلغ  قدره 1100 دولار شهريا  لعائلة كل سجين وبشكل سري، لافتاً إلى أن اعتقاله من قبل السلطات السورية بين عامي 2005 و2001 جعل التمويل يذهب الى شركائه في إعلان دمشق المعارض بالخارج.

ويكشف اللبواني عن أن شركائه سرقوا الجزء المخصص للقناة التلفزيونية، وكذلك الجزء المخصص لعائلات السجناء.

اللبواني أشار إلى أن بعض الشخصيات تنطحت لتتصدر المجلس الوطني المعارض والائتلاف من أجل الارتزاق، وسقط كثير منهم تحت امتحان السلطة وامتحان المال وامتحان النساء، وهاجم عدد من ما يسمى معراضة مثل ميشل كيلو ورياض الترك. وكذلك رئيس الائتلاف السابق أنس العبدة الذي سبقه للعلاقة مع “إسرائيل”.

وقال اللبواني: “إذا كنت أنا زرت إسرائيل في 2014 فإن أنس العبدة تواصل مع الأسرائيليين في 2006، والمخابرات البريطانية تعرف ذلك جيدا، وشخصية اسرئيلية كانت تتابع تمويل الكونغرس أعرفها جيدا ابلغتني بأنها كانت على تتواصل مع أنس عبدة، وهناك غير أنس العبدة في المعارضة السورية لهم علاقة مع اسرائيل”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى